على مرافئ قلعتك
الغارقه فى الجمال
متشبسا بلجة رغم الحصون
الغارقه فى الجمال
متشبسا بلجة رغم الحصون
تحيل الامر الى خيال
وأتأملك بشغف
الا ترأفين يى
وأتأملك بشغف
الا ترأفين يى
وتشاركينى الليالى
الطوال
نتجاذب اطراف العشق
ونمتزج الى حد الانصهار
بنقاش او جدال او
حتى هذيان جوارح
مدعما بالرغبات
وأنى أخجل او تخجل
منى نظراتى
نتجاذب اطراف العشق
ونمتزج الى حد الانصهار
بنقاش او جدال او
حتى هذيان جوارح
مدعما بالرغبات
وأنى أخجل او تخجل
منى نظراتى
كمراهق يرسم أمرأة
او ترسمها رغباته
واحيانا تنسجه كرجل
كل حياته
فالعين فضاحة
واحبس رغما عنى
احاديث نفسى وهماساتى
ولست ادعى الورع
فطريقى ايضا كان
مدشن بغبار الازهار
فالثمار ما يعطى
قيمة لجذوع الاشجار
وارغب بوصفك بمعانى
صارخة وغزل صريح
ولكنى كما ترى
لاسركى كالطريح
ينتظر مداوة
رغم انى
مقاتلا لكل حاكم
قد يبارزنى بسلطة
ليردينى فى الحياة
وقاضيا على كالذبيح
ولكنك يا حاكما عالما بأمرى
وامرك جليا كالمصابيح
ان سرنا فى دنيا الحسن
كنتى مرشدا وهاديا
ويصيبنا التعب من
كثرة المديح
واخاف على نفسى
ايضا من حياة المجاريح
وانا المرتكب لذنب
تمرد احاسيسى على
قوانين العفة
ولست ايضا برئ
فقد تخطيت وانا على
ضفاف عشقك ولم
ادنو من ثناياكى المخملية
كل قواعد حظر الهواجس
والنظرات
واخذت اتمتم وانا
على مرأفئ قلعتك
كمن اصابه الاعياء
فالعين فضاحة
واحبس رغما عنى
احاديث نفسى وهماساتى
ولست ادعى الورع
فطريقى ايضا كان
مدشن بغبار الازهار
فالثمار ما يعطى
قيمة لجذوع الاشجار
وارغب بوصفك بمعانى
صارخة وغزل صريح
ولكنى كما ترى
لاسركى كالطريح
ينتظر مداوة
رغم انى
مقاتلا لكل حاكم
قد يبارزنى بسلطة
ليردينى فى الحياة
وقاضيا على كالذبيح
ولكنك يا حاكما عالما بأمرى
وامرك جليا كالمصابيح
ان سرنا فى دنيا الحسن
كنتى مرشدا وهاديا
ويصيبنا التعب من
كثرة المديح
واخاف على نفسى
ايضا من حياة المجاريح
وانا المرتكب لذنب
تمرد احاسيسى على
قوانين العفة
ولست ايضا برئ
فقد تخطيت وانا على
ضفاف عشقك ولم
ادنو من ثناياكى المخملية
كل قواعد حظر الهواجس
والنظرات
واخذت اتمتم وانا
على مرأفئ قلعتك
كمن اصابه الاعياء
متمسكا بما بقى فى
ذاكرة مشردة بكل دعاء
واقول
أتعتبرينى احد حاشيتها
او بين مد وجزر
أحظى بالصولجان
والهواء يمرجحنا
انا وعود الريحان
فكم تسلقت أغصان
واشتهيت رائحتها
وأعود متعبا عطشان
ولن اكتفى الا بأمرأة
مثلك تغرقنى كالطوفان