كون غامض وانسان صامت
ان الغموض احيانا يضفى على الانسان نوع من الجمال لا ندرى ولكننا نندفع الى تلك الاشخاص وهناك شيئا يجذبنا اليهم .
فان عقولنا تسعى لكشف ذلك الشئ تحت الستار اى كان هو احيانا كما لو كان الشهوة تستفز الانسان الى معرفة ما الذى يختفى تحت الستار امامنا هى ما تدفعنا او حتى التطفل ذلك الشئ المسمى حب المعرفة ولكن يختلف الامر من شخص الى شخص ومن عقل الى عقل وليس كلنا لديه نفس الدافع لذلك ولكن هو الصمت والتكتم سمة الغموض اشخاص تختلف وتصرفات غير متوقعة قد تكون مفأجأت مثلا سعيدة تدخل البهجة الى قلوب المحيطين بها فتزيد الاعجاب بها او حتى فاحأت حزينة لان بعد الشخصيات تحتاج الى الحزن وتتقوقع فيه اعتقد انها ترغب ذلك وبعض الناس يحب تبادل نفس الاحاديث كل يوم ونفس الروتين ولكنى لا اعتقد ان الانسان خلق لذلك انما لكثر الروتين حتى سبحان الله فى ديننا الاسلام جعل هناك ثوابت الاركان الخمس مفروضه وجعل هناك تنوع فى الاشياء التى تقربنا من الله سواء كان ذكر او قراءن وصلة ارحام او زيارة مريض فيختلف الناس فى الحرص على تلك الاشيئاء ولكن الجامع بينهم الثوابت الخمس كما قلنا حتى فى حديث الرسول عليه الصلاة والسلام مع الاعربى (قال أعرابي لرسول الله صلى الله عليه و سلم : إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني منها بشيء أتشبث به ، قال "لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل" [رواه ابن ماجه وصححه الألباني
وذلك الشخص يأتى عليه يوم وينفجر تلك ليس دعوة للتمرد انما ثورة تصحيح كما يقولوا لكثر الروتين .
تلك الهالة التى تحيط بهؤلاء الاشخاص الغامضة من اين جائت وما سببها دافع يجذب الناس اليه حب معرفة او تطفل حتى علم النفس يثبت ذلك ان الاشخاص الغامضة فيها نوع من الجاذبية اشخاص لديهم قناعات وقدرة على التكتم وعدم البوح بسهولة والحرص الشديد على البقاء على هذا الحال وعدم القيام بأفعال متوقعة من قبل الاخرين انما دائما افعالهم غير متوقعة تجعل رد الفعل احيانا كثيرة طوعا لهم وتلك فى حد ذاتها قدرة ان تكون دائما صاحب الفعل والاخرين يكونو فى المركز القانى اقصد رد الفعل
الغموض يبتعد تماما عن الرتابة وتلك النسخ الموجودة وان كان لا يوجد شخص مثل الثانى مائة بالمائة لا انها يتخذ تصرفات غريبة بشكل نسبى عننا ولم نعهدها او نراها من قبل
وصل الانسان الى ابعد الاماكن فى الكون ولكنه لم يبلغ نهايته ابدا او حتى جزء كبير منه ولكن الكون دائما ما يتصف بالغموض وهناك العديد من الاسرار لم يكتشفها بعد واماكن لم يذهب اليها الانسان بعد كون ساحر اليس كذلك كلما حاول ان يصل الانسان الى مكان لا يقف عند هذا الحد انما يواصل التقدم تلك سمة غالبه فى الجنس البشرى قد تعتبر حب المعرفة تلك امور التفكير فيها يفتح افاق جديدة فى عقل الانسان ويجعله مستعد وواسع المدارك والافاق على الرغم من ان القراءن الكريم قد اكتشف معجزات كثيرة بفضل الله واشياء لك نكن نعرف عنها شئ مثل ظاهرة الثقب الاسود او بتعريف ابسط المكنسة العظيمة (فلا اقسما بالخنس الجوار الكنس ) حتى تلك ظاهرة الثقب الاسود عندما ترتفع كثافة النجم الى حد يتحول الى ثقب اسود ويقوم بكنس كل شئ حولله ويبتلعاه داخله ولا يعرف احد الى اين تذهب تلك الاشياء انها مجرد تكهنات حتى وقتنا ذلك
الا اننا مازالنا فى طريقنا لمعرفة المزيد عن معجزات القراءن الكريم بمساعدة العلم الحديث والاكتشافات سبحانه الله فأن الله سخر حتى الكافر لاثبات صحة واعجاز القراءن الكريم وانه ليس بفعل اهواء اشخاص
الا يدفعك شيئا لكشف شيئا يكتنفه الغموض وتحيط به السرية وتريد ان تكسر تلك الجدران حتى تعرف ما خلفها من خبايا واسرار.
ان الغموض احيانا يضفى على الانسان نوع من الجمال لا ندرى ولكننا نندفع الى تلك الاشخاص وهناك شيئا يجذبنا اليهم .
فان عقولنا تسعى لكشف ذلك الشئ تحت الستار اى كان هو احيانا كما لو كان الشهوة تستفز الانسان الى معرفة ما الذى يختفى تحت الستار امامنا هى ما تدفعنا او حتى التطفل ذلك الشئ المسمى حب المعرفة ولكن يختلف الامر من شخص الى شخص ومن عقل الى عقل وليس كلنا لديه نفس الدافع لذلك ولكن هو الصمت والتكتم سمة الغموض اشخاص تختلف وتصرفات غير متوقعة قد تكون مفأجأت مثلا سعيدة تدخل البهجة الى قلوب المحيطين بها فتزيد الاعجاب بها او حتى فاحأت حزينة لان بعد الشخصيات تحتاج الى الحزن وتتقوقع فيه اعتقد انها ترغب ذلك وبعض الناس يحب تبادل نفس الاحاديث كل يوم ونفس الروتين ولكنى لا اعتقد ان الانسان خلق لذلك انما لكثر الروتين حتى سبحان الله فى ديننا الاسلام جعل هناك ثوابت الاركان الخمس مفروضه وجعل هناك تنوع فى الاشياء التى تقربنا من الله سواء كان ذكر او قراءن وصلة ارحام او زيارة مريض فيختلف الناس فى الحرص على تلك الاشيئاء ولكن الجامع بينهم الثوابت الخمس كما قلنا حتى فى حديث الرسول عليه الصلاة والسلام مع الاعربى (قال أعرابي لرسول الله صلى الله عليه و سلم : إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني منها بشيء أتشبث به ، قال "لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل" [رواه ابن ماجه وصححه الألباني
وذلك الشخص يأتى عليه يوم وينفجر تلك ليس دعوة للتمرد انما ثورة تصحيح كما يقولوا لكثر الروتين .
تلك الهالة التى تحيط بهؤلاء الاشخاص الغامضة من اين جائت وما سببها دافع يجذب الناس اليه حب معرفة او تطفل حتى علم النفس يثبت ذلك ان الاشخاص الغامضة فيها نوع من الجاذبية اشخاص لديهم قناعات وقدرة على التكتم وعدم البوح بسهولة والحرص الشديد على البقاء على هذا الحال وعدم القيام بأفعال متوقعة من قبل الاخرين انما دائما افعالهم غير متوقعة تجعل رد الفعل احيانا كثيرة طوعا لهم وتلك فى حد ذاتها قدرة ان تكون دائما صاحب الفعل والاخرين يكونو فى المركز القانى اقصد رد الفعل
الغموض يبتعد تماما عن الرتابة وتلك النسخ الموجودة وان كان لا يوجد شخص مثل الثانى مائة بالمائة لا انها يتخذ تصرفات غريبة بشكل نسبى عننا ولم نعهدها او نراها من قبل
وصل الانسان الى ابعد الاماكن فى الكون ولكنه لم يبلغ نهايته ابدا او حتى جزء كبير منه ولكن الكون دائما ما يتصف بالغموض وهناك العديد من الاسرار لم يكتشفها بعد واماكن لم يذهب اليها الانسان بعد كون ساحر اليس كذلك كلما حاول ان يصل الانسان الى مكان لا يقف عند هذا الحد انما يواصل التقدم تلك سمة غالبه فى الجنس البشرى قد تعتبر حب المعرفة تلك امور التفكير فيها يفتح افاق جديدة فى عقل الانسان ويجعله مستعد وواسع المدارك والافاق على الرغم من ان القراءن الكريم قد اكتشف معجزات كثيرة بفضل الله واشياء لك نكن نعرف عنها شئ مثل ظاهرة الثقب الاسود او بتعريف ابسط المكنسة العظيمة (فلا اقسما بالخنس الجوار الكنس ) حتى تلك ظاهرة الثقب الاسود عندما ترتفع كثافة النجم الى حد يتحول الى ثقب اسود ويقوم بكنس كل شئ حولله ويبتلعاه داخله ولا يعرف احد الى اين تذهب تلك الاشياء انها مجرد تكهنات حتى وقتنا ذلك
الا اننا مازالنا فى طريقنا لمعرفة المزيد عن معجزات القراءن الكريم بمساعدة العلم الحديث والاكتشافات سبحانه الله فأن الله سخر حتى الكافر لاثبات صحة واعجاز القراءن الكريم وانه ليس بفعل اهواء اشخاص
الا يدفعك شيئا لكشف شيئا يكتنفه الغموض وتحيط به السرية وتريد ان تكسر تلك الجدران حتى تعرف ما خلفها من خبايا واسرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق